اسأل نفسك وجاوب عليها بصدق من أى صنف من الناس أنت؟
وأى صنف من الناس تريد أن تكون معهم؟
هل أنت ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه؟
أم أنك تسمع ولا تلبى، اتباعا لهوى نفسك.. أو لضعف ايمانك.. أو بسبب نفسك الأمارة بالسوء.. أم ماذا؟؟
قل لى
هل سمعت بحدود الله .. وأوامره.. ونواهيه.. ثم قلت (سمعت وأطعت) ثم عملت بما سمعت مطيعا لحبيبك الغفور الودود الكريم؟؟
أم أنك سمعت وعصيت؟؟
فكنت الذين قال فيهم رب العزة
مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
سورة الحج
هل تعرف الفرق بين من سمع وأطاع وبين من سمع وعصى؟
طيب
الى متى سنظل أسرى لهوى أنفسنا؟
ومتى سنحارب شهواتنا وضعفنا وأنفسنا الأمارة بالسوء؟؟
هل عندك العزيمة للتغيير؟؟ أم أنك ستقول..
"نعم اريد أن أحارب شهوتى ونفسى الأمارة بالسوء.."
ثم لا تفعل شيئا.. فتكون من المُسَوِّفين
وبعدها
يأتينا الموت بغتة.. فنتحسر على ما فات وقد كنا يوما أحياء.. ولكن لا مرد لنا لنتوب أو نعمل صالحا
تأمل الآيات التالية
وأختار مع أى صنف تكون.. واحمد ربك أنك مازلت على قيد الحياة.. وتب
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
سورة البقرة
وتأمل هذه
مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً
سورة النساء
فلا تكن كاليهود الذين لعنهم الله بكفرهم
مازالت هناك فرصة للرجوع الى الحق
كل منا يعرف نقاط ضعفه.. ومعاصيه الخفية والظاهرة
واجه نفسك وأَخرج منها عيبوك.. وتب الى ربك.. حبيبك
فليس لك ملجأ منه الا اليه
فان أصدقت الودود
أصدقك
بتوبة نصوحة باذنه.... ومغفرة.... ورضوان.. وجنة عرضها السماوات الأرض.. أعدت للمتقين
وأى صنف من الناس تريد أن تكون معهم؟
هل أنت ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه؟
أم أنك تسمع ولا تلبى، اتباعا لهوى نفسك.. أو لضعف ايمانك.. أو بسبب نفسك الأمارة بالسوء.. أم ماذا؟؟
قل لى
هل سمعت بحدود الله .. وأوامره.. ونواهيه.. ثم قلت (سمعت وأطعت) ثم عملت بما سمعت مطيعا لحبيبك الغفور الودود الكريم؟؟
أم أنك سمعت وعصيت؟؟
فكنت الذين قال فيهم رب العزة
مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
سورة الحج
هل تعرف الفرق بين من سمع وأطاع وبين من سمع وعصى؟
طيب
الى متى سنظل أسرى لهوى أنفسنا؟
ومتى سنحارب شهواتنا وضعفنا وأنفسنا الأمارة بالسوء؟؟
هل عندك العزيمة للتغيير؟؟ أم أنك ستقول..
"نعم اريد أن أحارب شهوتى ونفسى الأمارة بالسوء.."
ثم لا تفعل شيئا.. فتكون من المُسَوِّفين
وبعدها
يأتينا الموت بغتة.. فنتحسر على ما فات وقد كنا يوما أحياء.. ولكن لا مرد لنا لنتوب أو نعمل صالحا
تأمل الآيات التالية
وأختار مع أى صنف تكون.. واحمد ربك أنك مازلت على قيد الحياة.. وتب
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
سورة البقرة
وتأمل هذه
مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً
سورة النساء
فلا تكن كاليهود الذين لعنهم الله بكفرهم
مازالت هناك فرصة للرجوع الى الحق
كل منا يعرف نقاط ضعفه.. ومعاصيه الخفية والظاهرة
واجه نفسك وأَخرج منها عيبوك.. وتب الى ربك.. حبيبك
فليس لك ملجأ منه الا اليه
فان أصدقت الودود
أصدقك
بتوبة نصوحة باذنه.... ومغفرة.... ورضوان.. وجنة عرضها السماوات الأرض.. أعدت للمتقين