زواج النبي صلى الله عليه وسلم من خديجة رضي الله عنها
زواج النبي صلى الله عليه وسلم من خديجة رضي الله عنها
كانت خديجة بنت خويلد عليها السلام من قبيلة قريش إمرأة عفيفة وطاهرة، وقد تزوجت قبل النبي صلى الله عليه وآله مرتين وتوفي زوجاها تاركين لها أموالا طائلة، فقامت باستثمارها بارسال قوافل تجارية الى اليمن والشام، وكان عم خديجة رضي الله عنها باسم ورقة بن نوفل من علماء ورهبان المسيحية، وقد طالع الكتب السماوية باحثا عن الديانة الحقة، رأى علامات النبوة في النبي صلى الله عليه وسلم وعن طريقه اطلعت خديجة على نبوة النبي صلى الله عليه وسلم علاوة على ذلك انها كانت تعرف محمدا صلى الله عليه وسلم حق المعرفة
وقد لمست طهارته وصدقه وأمانته، فافتتنت به فقررت الزواج من رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان عمره حينذاك 25 سنة، وعمرها 40 سنة، ونقل البعض أن عمره في تلك الفترة 28سنة، فتم الزواج المقدس بتوسط عمه أبي طالب،كانت خديجة من النساء ذوات الايثار والعطف والمحبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأول النساء إيمانا به مما حدا بها الى بذل ثروتها لاجل الدعوة ونشرها، وكانت تشارك النبي صلى الله عليه وسلم في احزان وهموم ا لدعوة.وعاشت خديجة مع النبي صلى الله عليه وسلم ه 2 سنة ه1 سنة قبل البعثة الشريفة و 10 سنين بعد البعثة ولم ينس الرسول النبي ايثارها ومحبتها أبدا، وكلما كانت تخطر على باله يمدحها ويثني عليها ويطلب لها من الله الرحمة والغفران، ويقول : آمنت بي حين كذبني الناس وواستني بمالها حين حرمني الناس ورزقت منها الولد وحرمت من غيرها
زواج النبي صلى الله عليه وسلم من خديجة رضي الله عنها
كانت خديجة بنت خويلد عليها السلام من قبيلة قريش إمرأة عفيفة وطاهرة، وقد تزوجت قبل النبي صلى الله عليه وآله مرتين وتوفي زوجاها تاركين لها أموالا طائلة، فقامت باستثمارها بارسال قوافل تجارية الى اليمن والشام، وكان عم خديجة رضي الله عنها باسم ورقة بن نوفل من علماء ورهبان المسيحية، وقد طالع الكتب السماوية باحثا عن الديانة الحقة، رأى علامات النبوة في النبي صلى الله عليه وسلم وعن طريقه اطلعت خديجة على نبوة النبي صلى الله عليه وسلم علاوة على ذلك انها كانت تعرف محمدا صلى الله عليه وسلم حق المعرفة
وقد لمست طهارته وصدقه وأمانته، فافتتنت به فقررت الزواج من رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان عمره حينذاك 25 سنة، وعمرها 40 سنة، ونقل البعض أن عمره في تلك الفترة 28سنة، فتم الزواج المقدس بتوسط عمه أبي طالب،كانت خديجة من النساء ذوات الايثار والعطف والمحبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأول النساء إيمانا به مما حدا بها الى بذل ثروتها لاجل الدعوة ونشرها، وكانت تشارك النبي صلى الله عليه وسلم في احزان وهموم ا لدعوة.وعاشت خديجة مع النبي صلى الله عليه وسلم ه 2 سنة ه1 سنة قبل البعثة الشريفة و 10 سنين بعد البعثة ولم ينس الرسول النبي ايثارها ومحبتها أبدا، وكلما كانت تخطر على باله يمدحها ويثني عليها ويطلب لها من الله الرحمة والغفران، ويقول : آمنت بي حين كذبني الناس وواستني بمالها حين حرمني الناس ورزقت منها الولد وحرمت من غيرها