<BLOCKQUOTE>
توقف قليلاً ...
</BLOCKQUOTE>نصيحة أقدمها بين يديك , عسى الله أن ينفعني وإياك بها
وهي تحري الصدق بل والدقة في النقل عن النبي صلى الله عليه وسلم
والحد من نشر الأحاديث الضعيفة وإيقاف المكذوبة
فإن الأمر والله خطير
يقول صلى الله عليه وسلم "من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار" رواه البخاري و مسلم وغيرهما .
نسأل الله السلامة
فكذب عليه صلى الله عليه وسلم ليس ككذب على غيره وإن كان كلاهما محرم ولكن المصيبة أعظم إذا كانت في حق الرسول صلى الله عليه وسلم
وللتأكد من صحة الأحاديث ادخل هذا الرابط
الرجاء الرد لتشاهد الرابط إن كنت عضواً أو يشرفنا التسجيل إن لم تكن منتسباً لدينا .
وهي تحري الصدق بل والدقة في النقل عن النبي صلى الله عليه وسلم
والحد من نشر الأحاديث الضعيفة وإيقاف المكذوبة
فإن الأمر والله خطير
يقول صلى الله عليه وسلم "من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار" رواه البخاري و مسلم وغيرهما .
نسأل الله السلامة
فكذب عليه صلى الله عليه وسلم ليس ككذب على غيره وإن كان كلاهما محرم ولكن المصيبة أعظم إذا كانت في حق الرسول صلى الله عليه وسلم
وللتأكد من صحة الأحاديث ادخل هذا الرابط
الرجاء الرد لتشاهد الرابط إن كنت عضواً أو يشرفنا التسجيل إن لم تكن منتسباً لدينا .
<BLOCKQUOTE>
سبحان الله وبحمده ,,, سبحان الله العظيم
أمور إذا عرفتها شوقتك لصلاة
قبل أن تؤدي الصلاة
هل فكرت يوماً
وأنت تسمع الآذان
بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة
وأنت تتوضأ
بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك
وأنت تتجه إلى المسجد
بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد
وأنت تكبر تكبيرة الإحرام
بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم
وأنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة
بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين
وأنت تؤدي حركات الصلاة
بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله
من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم
وأنت تسجد
بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد
وأنت تسلم في آخر الصلاة
بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم
إذا أحسست بضيق او حزن ، ردد دائماً
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
هي طب القلوب
نورها سر الغيوب
ذكرها يمحو الذنوب
لا إله إلا الله
</BLOCKQUOTE>أمور إذا عرفتها شوقتك لصلاة
قبل أن تؤدي الصلاة
هل فكرت يوماً
وأنت تسمع الآذان
بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة
وأنت تتوضأ
بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك
وأنت تتجه إلى المسجد
بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد
وأنت تكبر تكبيرة الإحرام
بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم
وأنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة
بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين
وأنت تؤدي حركات الصلاة
بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله
من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم
وأنت تسجد
بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد
وأنت تسلم في آخر الصلاة
بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم
إذا أحسست بضيق او حزن ، ردد دائماً
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
هي طب القلوب
نورها سر الغيوب
ذكرها يمحو الذنوب
لا إله إلا الله