كيف كان يضحك النبى صلى الله عليه وسلم ؟
........................
النبى صلى الله عليه وسلم يحث على التبسم بالفعل والقول
حدَّثنا إسحاق الواسِطيُّ حدَّثَنا خالدٌ عن بَيانٍ عن قيسٍ قال: سمعته يقول: قال جريرُ بن عبدِ الله رضيَ الله عنه : «ما حجَبَني رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم منذُ أسلمت، ولا رآني إلاّ ضَحِك».
صحيح البخاري
(1961) ــ حَدَّثنا عَبَّاسُ بنُ عَبْدِ العَظِيمِ العَنْبَرِيُّ ، حدثنا النَّضْرُ بنُ محمدٍ الجُرَشِيُّ اليَمامِيُّ ، حدثنا عِكْرِمَةُ بنُ عَمَّارٍ ، حدثنا أَبُو زُمَيْلٍ عن مالِكِ ابنِ مَرْثَدِ عن أَبيِه عن أَبِي ذَرّ ، قالَ: قالَ رَسُولُ الله: «تَبَسُّمُكَ في وَجْهِ أَخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ"
سنن الترمذي
..........................
النبى محمد صلى الله عليه وسلم جُل ضحكه تبسم
حدثنا يحيى بنُ سليمانَ قال: حدَّثني ابن وهبٍ أخبرَنا عمرٌو أن أبا النَّضر حدَّثَهُ عن سليمانَ بن يَسارٍ عن عائشةَ رضيَ الله عنها قالت: «ما رأيتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم مستجمعاً قطُّ ضاحكاً حتى أرى منه لَهواتهِ ، إنما كان يتبسَّم».
صحيح البخاري
4710) ــ حدَّثَنا أحمدُ حدَّثنا ابن وَهبٍ أخبرنا عَمروٌ أن أبا النَّضِر حدَّثهُ عن سليمان بن يَسار عن عائشةَ رضي الله عنها زوجِ النبي صلى الله عليه وسلم قالت: «ما رأيتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم ضاحكاً حتى أرَى منهُ لهواتِهِ ، إنما كان يَتبسَّم».
قالت : وكان إذا رأى غيماً او ريحاً عُرف في وجهه، قالت: يا رسول الله إن الناسَ إذا رأوا الغيمَ فرِحوا رجاء أن يكون فيه المطر، وأَراك إذا رأيته عُرف في وَجهكَ الكراهية؟
فقال: يا عائشة ما يُؤْمِنِّي أن يكون فيه عذاب؟ عُذِّب قَومٌ بالرِّيح، وقد رأى قومٌ العذابَ، فقالوا: {هذا عارضٌ ممْطرُنا} (الأحقاف: 24).
صحيح البخاري
(5950) ــ حدثنا يحيى بنُ سليمانَ قال: حدَّثني ابن وهبٍ أخبرَنا عمرٌو أن أبا النَّضر حدَّثَهُ عن سليمانَ بن يَسارٍ عن عائشةَ رضيَ الله عنها قالت: «ما رأيتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم مستجمعاً قطُّ ضاحكاً حتى أرى منه لَهواتهِ ، إنما كان يتبسَّم».
صحيح البخاري
..........................
لايدع الإبتسامة ولا حتى فى مرض موته
ــ حدّثنا يحيىٰ بنُ بُكيرٍ حدَّثَنا ليثُ بن سعدٍ عن عُقَيلٍ عنِ ابنِ شِهابٍ قال: أخبرَني أنسٌ قال: «بينما المسلمونَ في صلاةِ الفجرِ لم يَفْجأْهم إِلاّ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم كشفَ سِترَ حُجرةِ عائشةَ فنظرَ إِليهم وهم صُفوفٌ، فتبَسَّمَ يَضحَكُ ، ونَكصَ أبو بكرٍ رضيَ اللهُ عنه على عَقِبَيهِ ليَصِلَ له الصف، فظنَّ أَنَّهُ يُريدُ الخروجَ، وهمَّ المسلمون أن يَفتَتِنوا في صلاتِهم، فأَشارَ إِليهم أَتِمُّوا صَلاَتكم، فأَرخى السِّترَ، وَتُوُفِّيَ من آخرِ ذٰلكَ اليومِ».
صحيح البخاري
منقـــــول
........................
النبى صلى الله عليه وسلم يحث على التبسم بالفعل والقول
حدَّثنا إسحاق الواسِطيُّ حدَّثَنا خالدٌ عن بَيانٍ عن قيسٍ قال: سمعته يقول: قال جريرُ بن عبدِ الله رضيَ الله عنه : «ما حجَبَني رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم منذُ أسلمت، ولا رآني إلاّ ضَحِك».
صحيح البخاري
(1961) ــ حَدَّثنا عَبَّاسُ بنُ عَبْدِ العَظِيمِ العَنْبَرِيُّ ، حدثنا النَّضْرُ بنُ محمدٍ الجُرَشِيُّ اليَمامِيُّ ، حدثنا عِكْرِمَةُ بنُ عَمَّارٍ ، حدثنا أَبُو زُمَيْلٍ عن مالِكِ ابنِ مَرْثَدِ عن أَبيِه عن أَبِي ذَرّ ، قالَ: قالَ رَسُولُ الله: «تَبَسُّمُكَ في وَجْهِ أَخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ"
سنن الترمذي
..........................
النبى محمد صلى الله عليه وسلم جُل ضحكه تبسم
حدثنا يحيى بنُ سليمانَ قال: حدَّثني ابن وهبٍ أخبرَنا عمرٌو أن أبا النَّضر حدَّثَهُ عن سليمانَ بن يَسارٍ عن عائشةَ رضيَ الله عنها قالت: «ما رأيتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم مستجمعاً قطُّ ضاحكاً حتى أرى منه لَهواتهِ ، إنما كان يتبسَّم».
صحيح البخاري
4710) ــ حدَّثَنا أحمدُ حدَّثنا ابن وَهبٍ أخبرنا عَمروٌ أن أبا النَّضِر حدَّثهُ عن سليمان بن يَسار عن عائشةَ رضي الله عنها زوجِ النبي صلى الله عليه وسلم قالت: «ما رأيتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم ضاحكاً حتى أرَى منهُ لهواتِهِ ، إنما كان يَتبسَّم».
قالت : وكان إذا رأى غيماً او ريحاً عُرف في وجهه، قالت: يا رسول الله إن الناسَ إذا رأوا الغيمَ فرِحوا رجاء أن يكون فيه المطر، وأَراك إذا رأيته عُرف في وَجهكَ الكراهية؟
فقال: يا عائشة ما يُؤْمِنِّي أن يكون فيه عذاب؟ عُذِّب قَومٌ بالرِّيح، وقد رأى قومٌ العذابَ، فقالوا: {هذا عارضٌ ممْطرُنا} (الأحقاف: 24).
صحيح البخاري
(5950) ــ حدثنا يحيى بنُ سليمانَ قال: حدَّثني ابن وهبٍ أخبرَنا عمرٌو أن أبا النَّضر حدَّثَهُ عن سليمانَ بن يَسارٍ عن عائشةَ رضيَ الله عنها قالت: «ما رأيتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم مستجمعاً قطُّ ضاحكاً حتى أرى منه لَهواتهِ ، إنما كان يتبسَّم».
صحيح البخاري
..........................
لايدع الإبتسامة ولا حتى فى مرض موته
ــ حدّثنا يحيىٰ بنُ بُكيرٍ حدَّثَنا ليثُ بن سعدٍ عن عُقَيلٍ عنِ ابنِ شِهابٍ قال: أخبرَني أنسٌ قال: «بينما المسلمونَ في صلاةِ الفجرِ لم يَفْجأْهم إِلاّ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم كشفَ سِترَ حُجرةِ عائشةَ فنظرَ إِليهم وهم صُفوفٌ، فتبَسَّمَ يَضحَكُ ، ونَكصَ أبو بكرٍ رضيَ اللهُ عنه على عَقِبَيهِ ليَصِلَ له الصف، فظنَّ أَنَّهُ يُريدُ الخروجَ، وهمَّ المسلمون أن يَفتَتِنوا في صلاتِهم، فأَشارَ إِليهم أَتِمُّوا صَلاَتكم، فأَرخى السِّترَ، وَتُوُفِّيَ من آخرِ ذٰلكَ اليومِ».
صحيح البخاري
منقـــــول